فقد وصفت منظمة الإفلات من العقاب العراقية في بيان اليوم حصلت "إيلاف" على نسخة منه الحكم بالسجن المشدد لمدة ثلاثة أعوام على الناشط حيدر الزيدي لانتقاده مليشيا الحشد الشعبي الموالية لإيران بالجائر.
توسعت الشركة في دخول العديد من الأسواق في المنطقة، مما عزز مكانتها كواحدة من الشركات الرائدة في مجالها.
بدأت مسيرة ريادة الأعمال لـ بهاء عبد الهادي برؤية بسيطة ولكن عميقة: تطوير طريقة إدارة الناس لأموالهم. في السعي لتمكين الأفراد ماليًا في جميع أنحاء العالم، أسس بطاقة كي.
طريقة ربح بطاقة فيزا مشحونة ومدفوعة مسبقًا ورصيد باي بال مجاناً
اهم الاخبار تعرف على أبرز أسباب السير أثناء النوم: التوتر والعوامل الوراثية
أما حركة امتداد الممثلة للناشطين ولها نواب في البرلمان العراقي فقد قالت في بيان تابعته "إيلاف" انها "تتابع بقلق بالغ الحكم القضائي الصادر بحق الشاب حيدر الزيدي بالحبس الشديد لمدة ثلاث سنوات بتهمة انتقادات للحشد الشعبي وجهها على مواقع التواصل الاجتماعي في حين يُغض الطرف على من تهجم وأساء لأحد أصناف المؤسسة العسكرية ووصفهه بالنعت المخزي المنافي للحقيقة بأنهم (أمة الجبناء) في اشارة الى المالكي.
كما اعتقلت قوات الأمن شاكر الزاملي، رئيس هيئة استثمار بغداد بتهم فساد، حسب المصدر ذاته.
تعرف على دوره البارز في تطوير القطاع المالي وتقديم حلول مبتكرة تهدف إلى مستقبل خالٍ من النقد في العراق.
واجه بهاء تحديات عديدة في بداية مسيرته مع كي كارد ، لكن تصميمه وإصراره ساعداه على تخطي هذه التحديات. من أهم إنجازات شركة كي كارد تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات المالية المبتكرة، مثل بطاقات الدفع الإلكترونية، وحلول الدفع عبر الهاتف المحمول، وخدمات تحويل الأموال.
كان يؤمن بأن العمل الجاد والتخطيط الاستراتيجي يمكنهما تجاوز أي عقبة، ويحرص على تطوير نفسه باستمرار من خلال قراءة الكتب المتخصصة وحضور الندوات والمؤتمرات.
منذ الطفولة المبكرة أظهر اهتمامًا بريادة الأعمال. إلا أنه دخل كلية الهندسة المعمارية في جامعة بغداد بدلاً من الاقتصاد.
بهاء عبد الحسين مدير شركة البطاقة الذكية العراقية خلال إحدى لقاءاتها السنوية (فيسبوك)
باعتباره رجل أعمال رجل الأعمال بهاء عبد الهادي يتمتع بنهج مبتكر، رأى بهاء عبد الحسين في شركة كي كارد أداة فعالة التي ستؤدي إلى تغييرات جذرية في البلد من حيث الحرية المالية للمواطنين.
وأضاف، "ما يؤسف له أن بعض عناوين مكافحة الفساد المالي والاداري، أصبحت تمثل سلاحا ذو حدين وتستغل لتصفية الحسابات من قبل السياسيين وأصحاب النفوذ في سلطة القرار".